التحميل مجاناً لكن نقدم بعض الخدمات المدفوعة ادعمنا بالإشتراك فيها
حذف الإعلانات وتسريع تصفح المكتبة.
يبدأ التحميل بضغطة زر دون انتظار تجهيز الكتاب.
لا حدود لمرات التحميل.
يمكنك رفع كتب بلا حدود بالمكتبة.
تمكين القراء من تحميل كتبك دون إنتظار.
حذف الاعلانات على الكتب التي تنشرها.
لا مشاكل في روابط التحميل لكتبك المرفوعة.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة نور، متروك للتقييم والمراجعة
مؤلف: | مصطفى رجب |
قسم: | الفقة المالكي [تعديل] |
اللغة: | العربية |
الناشر: | عالم الكتب الحديث |
ردمك ISBN: | 9789955955644 |
تاريخ الإصدار: | 21 فبراير 2017 |
الصفحات: | 236 |
ترتيب الشهرة: | 430,781 رقم 1 هو الأشهر ! |
رابط مختصر: | نسخ |
المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب |
المؤلف كتاب التربية في الفقه الاسلامي والمؤلف لـ 53 كتب أخرى.
-عمل بالسلك الجامعي : معيدا فمحاضرا فأستاذا مساعدا فأستاذا فوكيلا فعميدا لكلية التربية بسوهاج.
كما عمل عميدا للمعهد العالي للدرسات الإسلامية بسلطنة عمان.
- عضو اتحاد الكتاب المصريين، والمجالس القومية المتخصصة برياسة الجمهورية بمصر، ولجنة التربية بالمجلس الأعلى للثقافة بمصر.
- رئيس جمعية الثقافة من أجل التنمية، ورئيس تحرير دوريتها العلمية المحكمة [الثقافة والتنمية]
-كاتب في عدد من الصحف والمجلات العربي -عمل بالسلك الجامعي : معيدا فمحاضرا فأستاذا مساعدا فأستاذا فوكيلا فعميدا لكلية التربية بسوهاج.
كما عمل عميدا للمعهد العالي للدرسات الإسلامية بسلطنة عمان.
- عضو اتحاد الكتاب المصريين، والمجالس القومية المتخصصة برياسة الجمهورية بمصر، ولجنة التربية بالمجلس الأعلى للثقافة بمصر.
- رئيس جمعية الثقافة من أجل التنمية، ورئيس تحرير دوريتها العلمية المحكمة [الثقافة والتنمية]
-كاتب في عدد من الصحف والمجلات العربية منذ ربع قرن وله في بعضها أعمدة ثابتة.
صدر له ثلاثون كتابا وبحثا وثلاثة دواوين شعرية.
-يعمل حاليا أستاذا زائرا للدراسات العليا بكلية الشريعة- جامعة اليرموك- الأردن
قبل خمسة عشر عاماً بدأت اهتم بدراسة الجوانب التربوية في الفقه الإسلامي، من خلال عدة أبحاث ومقالات نشرت على مدى تلك السنوات في عدد من المجلات والصحف العربية.
وقد لبت دراستي للفقه الإسلامي حاجة قديمة في نفسي منذ كنت في أواخر الطفولة وأوائل الشباب أتردد على حلقة المرحوم الشيخ محمد أحمد علي حسن الفقهية بأحد مساجد قرية شطورة "من أعمال محافظة سوهاج"، ثم قرأت على والدي رحمه الله بعض متون المذهب الحنفي وغيرها، ثم لما التحقت بمعهد القراءات الأزهري لتلقي علوم القرآن الكريم وكنت آنذاك أستاذاً ووكيلاً لكلية التربية بسوهاج عام 1994م اضطررت - لعدم وجود كتب حنفية - أن أتحول إلى المذهب المالكي! وهو المذهب الشافعي في صعيد مصر.
وأتيحت لي خلال إعارتي بسلطنة عمان (89- 1992) عميداً للمعهد العالي للدراسات الإسلامية بها فرصة رائعة للتوسع في القراءات الفقهية والجلوس إلى أعيان العلماء من المذهب الأباضي كالشيخ أحمد بن حمد الخليلي مفتي عمان، والشيخ الدكتور فرحات الجعبيري والشيخ عبد الفتاح بن تمنصورت من علماء تونس وغيرهم، كما أن مكتبة المعهد كانت زاخرة بالمؤلفات الفقهية للمذاهب الإسلامية جميعاً.
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة نور، متروك للتقييم والمراجعة
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
كن أول من يقيم ويراجع ويقتبس من الكتاب
الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبداً بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني لأي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا
نحن بحاجة لملفات تعريف الارتباط لكي يعمل هذا الموقع. يرجى تمكينها للمتابعة.
نحن نظهر لك هذه الرسالة لأننا نحترم خصوصيتك.
بإستخدامك هذا الموقع أنت توافق لنا على جمع ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لتقديم تجربة مستخدم أفضل،
المزيد من التفاصيل.
لا يمكن تصفح الموقع طالما رفضت استخدام الكوكيز لأن الموقع يعتمد عليه بشكل أساسي للعمل
الملكية الفكرية محفوظة للمؤلفين المذكورين على الكتب والمكتبة غير مسئولة عن افكار المؤلفين
يتم نشر الكتب القديمة والمنسية التي أصبحت في الماضي للحفاظ على التراث العربي والإسلامي
، والكتب التي يتم قبول نشرها من قبل مؤلفيها.
وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فنِّي من صنعه".